المؤامرة في سوريا أضحت واضحة الملامح لا شك فيها، سلاح و تدويل ... قتل و خطف و حرق و جريمة منظمّة .. تحالف مباشر مع العدو لا تواطؤ .. تدمير للدولة و المجتمع ... بل وصل الأمر فيهم محاولة شطب التاريخ ... و يجدر التذكير هنا .. فالتاريخ .. لم يهزم أبدا من قبل ... و هو حتما .. المنتصر
المؤامرة .. هي الحقيقة بعينها
ولكن .. و للأسف .. هناك من يتعامى عنها مرة باسم الدين .. و مرة أخرى باسم الحرية ... مرة باسم التقسيم و التخندق الطائفي ... و مرة أخرى باسم العلمانية و المدنية !!
قمة التناقض ... بل ... والصفاقة ؟ ... هل هو العند الأجوف و رفض الاعتراف بالخطأ و التراجع .. أم هو العمالة؟
سؤال ؟!
No comments:
Post a Comment