ارتطم وجهه بالحجارة الناتئة ... في جدار قديم للمدينة ... لم ينظر خلفه ... استمر بالركض .. جدار اخر .. هرب مستمر ... الطرقات تضيق به ... لم يعرف من ماذا .. لم يعرف الى أين
استيقظ من هاجسه ... وضع يده على وجهه ... حيث الألم ... نطق اسمها .. و جلس طويلا في مكانه ... حيث لم يراه أحد
فراس محادين
7 تموز (يوليو) 2014
No comments:
Post a Comment